باعتبار ذلك سبيلا لدعم أسرهن أو لتدبير تكاليف تعليمهن فإن انتماء الفتيات إلى أسر فقيرة يجعلهن لا يجدن من القوة إلا النزر اليسير لرفض ممارسة العلاقة الحميمية. وسواء كنّ متزوجات أم لا، فربما وجدن قدرة محدودة على التفاهم بشأن استخدام الواقيات الذكرية أما الفتيات المتزوجات فربما واجهن ضغوطا من الأسرة والمجتمع لإثبات خصوبتهن، فيتعرضن للعلاقة الحميمية بالإكراه ولمعارضة استخدامهن وسائل تنظيم الأسرة.