
لا يمكن تحقيق الإستقرار في سوريا إلا بمحاسبة المجرمين المسؤولين عن الإنتهاكات ضد حقوق الإنسان وتحقيق العدالة الانتقالية للضحايا وذويهم.نحيي عوائل المختفين قسرياً ونطالب بكشف المصير و تحقيق العدالة في سوريا لكل من كانوا ضحايا النظام المجرم السابق، وأيضاً نقف ضد أي إنتهاك لحقوق الإنسان في سوريا الآن، و بكل المراحل وعلى كامل الجغرافيا السورية وبغض النظر عن الضحايا وأيا كان المنتهكين.لا يوجد تمييز بين الضحايا ولا تمييز بمطلب المحاسبة لكل المنتهكين طالما أن البوصلة كانت وما تزال الشرعة الدولية لحقوق الإنساننتضامن مع كل الضحايا ونطالب بمحاسبة كل المنتهكين.
